الذكاء الاصطناعي ودوره في تنمية مهارات البحث العلمي

نوع المستند : البحوث والدِّراسات.

المؤلف

الجامعة الافرواسيوية

المستخلص

أصبحت الرقمنة واقعاً ملموساً منذ النصف الثاني من القرن العشرين، فشملت شتى ميادين الحياة الانسانية وأحدثت ثورة معرفية كبرى مست جميع المجالات والاختصاصات ولاسيما اللغات باعتبارها الوعاء الحاضن للمعارف والمحافظة عليها، وأمام هذا المعطى المعرفي الجديد أصبحت حوسبة اللغة أمراً لا مفر منه بهدف تطويعها وجعلها تتناسب مع وسائل الاتصال الجديدة أو ما بات يعرف بلغة الآلة، ففكر العلماء في هندسة اللغات وحوسبتها خدمة لهذا الواقع العلمي الجديد الذي يعتمد على صناعة الذكاء وتوظيفه في مساعدة الانسان على تخطي صعوبات التواصل والتعلم وغيرها من مجلات الفعل الانساني.

الكلمات الرئيسية