ينضوي الدرس الأسلوبي ـ إجمالاـ على خانة، يشار إليها على أنها وصفية في إحدى المخرجات التي تعّرف بها ، بمعنى أنه يعتبر نفسه حضانة لأسئلة كبيرة، حول موضوع اللغة ومخرجاتها الوصفية والتأويلية تحديدا من خلال الانزياح الدلالي ، قربا من الفهوم والتعريف بها من جهات ومسالك متعددة ، تخدم في الأخير رسالة هذا الفن وأهميته ولعل الوجه البارز في هذا الدرس اقتناص الفرصة واللحظة المناسبة ، في غمرة التبرير والتأصيل، التي شهدها هذا الدرس ـ ولازال كذلك ـ كان ولا بد أن تكون من أولوياته مسألة الخطاب والتأويل ومن البواعث التي تتصدر انشغالاته فكانت هذه الأخيرة أهم المحطات التي أولاها مكانة وأهمية .
نعار, محمد. (2023). الخطاب والتأويل من منظور أسلوبي " توجيهات وتخريجات". مجلة المعهد العالي للدراسات النوعية, 3(5), 19-43. doi: 10.21608/hiss.2023.282584
MLA
محمد نعار. "الخطاب والتأويل من منظور أسلوبي " توجيهات وتخريجات"", مجلة المعهد العالي للدراسات النوعية, 3, 5, 2023, 19-43. doi: 10.21608/hiss.2023.282584
HARVARD
نعار, محمد. (2023). 'الخطاب والتأويل من منظور أسلوبي " توجيهات وتخريجات"', مجلة المعهد العالي للدراسات النوعية, 3(5), pp. 19-43. doi: 10.21608/hiss.2023.282584
VANCOUVER
نعار, محمد. الخطاب والتأويل من منظور أسلوبي " توجيهات وتخريجات". مجلة المعهد العالي للدراسات النوعية, 2023; 3(5): 19-43. doi: 10.21608/hiss.2023.282584